اتيت الى
هنا مرة اخرى لاكتب عما يدور داخلى اكتب من الغربه اكتب حيث بين ابنائى الصغار ابحث عن متنفس اخر لاخرج به هموم الغربة عن الوطن لم اكن اعلم انى ساشتاق لمصر ولكنى اشتقت وبقوة لكل شئ بها لبائعة الجرجير لمديرة المدرسة لذارات ترابها الفضية لكل شئ واليوم اشتقت لمدونتى التى كنت ابث فيها احلامى واحزانى